التنمر المدرسي - An Overview



بينما يتم التنمّر في أغلب الأحيان من قبل أقران الأطفال، في بعض الأحيان يُعتقد أن المعلمين وموظفي المدرسة الآخرين هم المسؤولون.

فقد تم التعرف على أنماط أخرى من هذه السلوكيات ذات طابع أكثر انتهازية ومراوغة، لتُضاف إلى تلك الأنماط التقليدية التي تنطوي على إزعاج أو استئساد فظ وعلني وصريح.

إذا تعرض طفلك للتنمر في المدرسة، فيجب الحصول على مساعدة المعلم والمدرسة بأسرع ما يمكن.

رفضت اليونسكو الاعتقاد السائد بأن التنمّر هو من "طقوس العبور" لأي مرحلة من المراحل التي يمرّ بها الطالب، وأنه لا يمكن فعل الكثير للقضاء عليه، وأصرت المنظمة على أن عشرات الدول قد أحرزت تقدما كبيرا في معالجة المشكلة.

التنمُّر في أماكن العمل: وهو الحاصل بين زملاء العمل أو ما يمارسه الرؤساء على المرؤوسين، ويشمل كل سلوك يهدف لمضايقة الأشخاص في بيئة العمل.

تعليم الطفل كيفية تقبل المختلفين عنه في العرق، أو الدين، أو الثقافة.

تحدَّثْ إليه عن سلوكه، وعلَّمْهُ ما معنى التنمر، وسبب كونه مشكلة.

ومن بين الأمور الجوهرية هنا أيضا؛ أن هذه النوعية من الأطفال المتنمرين لا يمارسون هذا السلوك طيلة الوقت، بل يُقْدمون عليه ويحجمون عنه، وفقا لما يلاءم مصالحهم واحتياجاتهم.

قد يؤدي التركيز المفرط على العقوبات إل... الصحة النفسية في بيئة العمل

طرح أسئلة بسيطة عليه (مثل: إذن ماذا حدث بعد ذلك؟ وماذا فعلت بعد ذلك؟). ثم الاستماع إلى الإجابات.

كما وعرّف الباحث النرويجي دان أولويس التنمّر على أنّه تعرّض شخص بشكل مُتكرّر وعلى مدار الوقت إلى الأفعال السلبية من جانب التنمر المدرسي واحد أو أكثر من الأشخاص الآخرين، وعرّف العمل السلبي على أنه عندما يتعمّد شخص إصابة أو إزعاج راحة شخص آخر، من خلال الاتصال الجسدي، أو من خلال الكلمات أو بطرق أخرى.

التحدث إلى مستشار توجيه، أو مدرس، أو صديق، أو أي شخص يمكنه أن يقدم الدعم الذي تحتاجه.

التنمُّر غير المباشر: وهو إساءة غير مباشرة تتضمن التسبب بالأذى النفسي أو الجسدي أو بالعزل الاجتماعي عن طريق نشر الشائعات والأخبار الكاذبة أو خصوصيات ضحية التنمُّر وأسراره مثل إعادة نشر المحادثات الخاصة معه، وفي بعض الحالات قد لا يعلم ضحية التنمُّر بما قام به المتنمِّرون من تبادل ونشر معلومات معينة تعتبر إساءةً له، لكنه يعاني من آثار ذلك في حياته اليومية.

الاستماع إلى أبنائهم بإنصات واستدراجهم للتحدث عما يشعرون به أو ما يغضبهم.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *